أفاد البيت الأبيض بأنه يراقب عن كثب التطورات في سوريا، قائلاً إن واشنطن على تواصل مع دول المنطقة وستستمر في حماية قواتها.
ودعا لخفض التصعيد في سوريا وحماية المدنيين والأقليات، وللعمل على عملية جادة يمكن أن تنهي الحرب الأهلية.
ورأى أن رفض نظام الرئيس السوري بشار الأسد الانخراط في العملية السياسية، واعتماده على روسيا وإيران أديا إلى الظروف الحالية.