أعلن البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي، أن البعض ما زال يفكر بتأجيل الانتخابات الرئاسية، وهذا عيب، محذرا من اللعب بتاريخ التاسع من كانون الثاني.
وأوضح الراعي في عظة قداس الأحد، أن مشكلتنا في لبنان هي فقدان الثقة لدى المسؤولين بأنفسهم وببعضهم وبالدولة، والمؤسف أن المسؤولين ينتظرون إسم الرئيس من الخارج.
وأضاف: لا أحد يقدّر دور الرئيس الآتي، فأمامه بناء الوحدة الداخلية بين جميع اللبنانيين، وأمامه إصلاحات البنى المقررة فى مؤتمرات باريس وبروكسل.