منوعات

بعد عام مليء بالتحديات الصحية... تغييرات بارزة في لغة جسد كيت ميدلتون

بعد عام مليء بالتحديات الصحية... تغييرات بارزة في لغة جسد كيت ميدلتون

رصدت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس تغييراً طفيفاً في ديناميكية كيت ميدلتون أثناء حضورها قداس "ترانيم عيد الميلاد الملكية: معاً في عيد الميلاد" مع عائلتها، بعد عام مليء بالتحديات الصحية.

شهد العام ظهور الأميرة بشكل محدود، حيث ركزت على تعافيها من السرطان بدعم قوي من عائلتها. كان ظهورها في دير وستمنستر في السادس من ديسمبر محط أنظار الجمهور، بعد انتهاء علاجها.

وقالت جيمس لصحيفة "الميرور" البريطانية إنّ لغة جسد كيت أظهرت "تغيّراً طفيفاً مقارنة بالعام الماضي"، مشيرة إلى ثلاث تغييرات بارزة:

غياب علامات التوتر

لاحظت جودي أن أولاد كيت أصبحوا أكثر اعتماداً على أنفسهم، مما انعكس إيجاباً على لغة جسدها. ظهر الأمير جورج كموجّه رئيسي لشقيقه الأصغر لويس، حيث أعاده إلى الصف عند خروجه لتقديم التحية، في مشهد عكس ثقة جورج المتزايدة. تقول جيمس: "الدعم الجديد الذي ظهر لكيت يبدو أنه من لويس. نظراته إلى والدته كانت تعبّر عن اهتمام ومودة أكثر مما كانت عليه في الإطلالات العلنية السابقة، حيث كان ينظر إليها عادةً لتلقّي التوجيهات أو حتى التنبيهات الصغيرة".

شبكة متجدّدة من الدعم

أظهرت كيت إشارات واضحة إلى علاقتها الداعمة مع عائلتها. لوحظ أن الأميرة شارلوت كانت تقدّم ابتسامات داعمة لوالدتها أثناء القداس، مما يعكس الروابط العاطفية القوية بين أفراد العائلة. وتحدّثت جيمس في هذا الإطار عن الأميرة شارلوت قائلة: "يبدو أنها تُخفف بعض العبء عن والدتها في ما يتعلق بالأداء العام، حيث إن ردود أفعالها أثناء القداس، مثل ابتسامتها الملكية المليئة بالتقدير خلال فقرة الباليه، جعلتها محور اهتمام جديد في ما يخص التعبيرات الملكية".

يقرأون الآن