كشفت المعالجة الزوجية والأسرية، شيريل غروسكوف، عن بعض العوامل التي تشير إلى انخفاض معدل إستمرارية العلاقات.
وقالت غروسكوف إن "العلاقات طويلة الأمد تتطلب في الواقع تعاونًا في التنظيم وعدم حصول ذلك يساهم بشكل كبير في تدهورها".
وفي غياب الفضول العاطفي، يولد الملل العاطفي والوحدة حيث يفترض الشريكان أنهما "يعرفان" بعضهما البعض بالفعل.
وأخيرًا، أشارت روسكوف إلى أنه "إذا اتخذ الزوجان مساحة عاطفية لتأمين السلام للعلاقة، فهذا يعني أنهما ربما توقفا عن إظهار الاهتمام لبعضهما البعض".