بقي الأب التركي مسعود هانسر ممسكا بالجزء الوحيد الظاهر من جسد ابنته إرمك، البالغة من العمر 15 عامًا، والتي قضت إثر الزلزال المدمر في منطقة كهرمان مرعش.
وانتشرت صورته على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاًَ بعد رفضه إفلات يد ابنته حتى تأتي فرق الإنقاذ وتنتشل جثتها.