تحدثت أنباء عن أن “رئيس الحكومة نواف سلام ماضٍ حتى النهاية في متابعة ما حدث على صخرة الروشة، ولن يرضى إلا بتنفيذ القرارات القضائية سواء لناحية سحب التراخيص أو إجراء التحقيقات اللازمة”.
وقالت الأنباء إن الأمور وبألطف توصيف “ليست على ما يرام”، وتحديداً مسألة استثناء لبنان من اللقاءات والتعاطي معه كأنه غير معني بملفات المنطقة”.
كما ذكرت أن “الوفد السعودي في نيويورك تابع الملف اللبناني باهتمام، ومسار تنفيذ الحكومة اللبنانية لحصرِ السلاح ولتنفيذ الإصلاحات”.