وصرح ديفيد مالباس، رئيس البنك الدولي، أن الاستثمار سيساعد في تحسين حياة الناس بينما تتعافي تلك الدول من وباء كورونا وتتعامل مع تأثير فقدان التنوع البيولوجي وتغير المناخ حتى 2025.
وتابع مالباس عن تلك المساعدات خلال قمة تستضيفها فرنسا والأمم المتحدة تركز على معالجة تغير المناخ وفقدان التنوع البيئي، و الأموال سيجري استخدامها لتمويل تدخلات في الزراعة والمياه وتنمية المجتمعات والأمن الغذائي وتحسين البنية التحتي والطاقة المتجددة.
وقال البنك الدولي في بيان إن الأموال ستستفيد منها دول منطقة الساح وبحيرة تشاد والقرن الأفريقي، وهذه الدول هي بوركينا فاسو وتشاد وجيبوتي وإثيوبيا وإريتريا ومالي وموريتانيا والنيجر ونيجيريا و السنغال والسودان.