وتوقعت هذه المصادر ان تصدر عن التنسيقيات الثورية اليوم بيانات تحدد أطر الحراك الجديد ومبتغاه في وقت قريب وعلى المدى البعيد.
ولاحظت المصادر انّ الصدامات بين الجيش والقوى الأمنية والمتظاهرين كانت محدودة جداً، خصوصاً عندما ناشد المعترضون العسكريين بالانضمام إليهم، ذلك انّ رواتبهم ومداخيلهم بلغت الدرجة الدنيا، وانّ معاناتهم نتيجة الوضع المعيشي كبرت كما جميع المواطنين الى حدود لا تحتمل ايضاً.