علماً أن الجزائر تعتمد اعتماداً كلياً على النفط والغاز، حيث أنهما يمولان 60% من الميزانية العامة، ويشكلان 94% من إجمالي الصادرات.
وصرح مدير إدارة التجارة الخارجية بالوزارة، خالد بوشلاغم، أن قيمة واردات السلع والخدمات انخفضت 18% إلى 34.4 مليار دولار في 2020.
وتسبب وباء كورونا في انخفاض الطلب العالمي على النفط وهبوط الأسعار، ماجعل الجزائر تتعرض لضغوط مالية.
تحاول الحكومة تقليص الإنفاق على الواردات، للتأقلم مع العجز التجاري الناتج عن تدني إيرادات الطاقة.