كشف تحقيق لصحيفة "ليبراسيون" الفرنسية أن ادعاءات إسرائيل بوقوع فظائع خلال هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر هدفت إلى حشد الرأي العام الإسرائيلي والدولي للانتقام العنيف في غزة، موضحا أنه لم يتم قطع رأس أحد ولم يتم وضع أطفال في أفران أو تقييد أطفال كما ادعت إسرائيل.
وأضاف التحقيق "لم تكن هناك سيدة حامل بين المختطفين يوم الهجوم"، مشيرا إلى أنه "لم تقتل سوى رضيعة واحدة من ضمن 40 قاصرا قتلوا في الهجوم"، وفق تحقيق الصحيفة.