أكدت المستشارة الإقتصادية بالبيت الأبيض، لايل برينارد، أن الإقتصاد الأميركي يتحرك في مسار مختلف جذريًا عن بريطانيا واليابان بفضل تأسيس الشركات الجديدة وقوة الإنفاق إستهلاكي، كما سيدعم إنفاق إدارة الرئيس جو بايدن على البنية التحتية والطاقة النظيفة الإستثمار.
وقالت برينارد للصحافيين في مؤتمر الرابطة الوطنية لاقتصاد الأعمال في واشنطن: "نتوقع أن تكون الظروف جيدة جدًّا" بالنسبة للولايات المتحدة، رغم دخول بريطانيا واليابان في حالة ركود.