ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "مكالمات مسجلة تصل إلى هواتف أصحاب المصالح في مدينة صفد وتطلب منهم تحويل ممتلكاتهم لأموال والخروج من صفد وإلا سيكونون فريسة".
وفي مضمون التحذيرات أن "حزب الله يخطط لتوسيع ضرباته بشكل كثيف باتجاه صفد المدينة بحال وسعت القوات الإسرائيلية هجماتها يوم 15 اذار/مارس وما بعده".
وبحسب المعلومات، فإن سكان صفد و الجولان سيغادرو مناطقهم قريباََ بحال توسع العمليات في لبنان منتصف الشهر الحالي".
وطلب سكان صفد من القيادة ان يتم تزويدهم بمعلومات حول جبهة لبنان والجولان و جبل الشيخ وضرورة معرفة ان كان هناك توسيع للعمليات ام لا.