على الرغم من سلسلة من المؤشرات الحديثة، فإن الموجة الثانية للفيروس، التي جاءت في الربع الأخير من العام الماضي، وجهت ضربة لآمال التعافي السريع.
وطبقت الحكومة الألمانية إجراءات عزل عام في نوفمبر، وشددت التدابير أكثر في ديسمبر ويناير، مما يعرقل قطاعات التجزئة والضيافة والسياحة.