أدانت وزارة الخارجية الفرنسية، "التصريحات غير المسؤولة" لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، "الذي يدعو علنًا وباستمرار إلى القيام بأعمال تتعارض مع الوضع القائم"، محذّرةً من أن "التشكيك المنهجي الآن في الوضع الراهن في المسجد الأقصى يخلق خطر اندلاع نزاع معمم".
وأكدت الخارجية، في بيانٍ، معارضتها للإستيطان في الضفة الغربية "الذي يجب أن يتوقف فورًا"، مشدّدةً على أن "ضرورة احترام القانون الإنساني الدولي ملزمة للجميع، بما في ذلك إسرائيل".
ورأت أن الهجمات التي تستهدف العاملين في المجال الإنساني "غير مقبولة".
وأعرب بن غفير، يوم الإثنين، عن نيته "بناء كنيس في الحرم القدسي".