تنطبق سياسة الخصوصية هذه على كافة البيانات الشخصية، والتي تقوم بتقديمها لنا ("بيانات المستخدم") من خلال الموقع الإلكتروني على الشبكة www.waradana.com/ ("الموقع"). تم وضع سياسة الخصوصية هذه من أجل تعزيز ثقتك حيال خصوصية وسلامة تفاصيل معلوماتك الشخصية.
"أنت\ صيغة المخاطب" نشير بها إليك، مستخدم الموقع. "نحن\ صيغة المتكلم" تعني وردنا منطقة حرة ذ.م.م. وأي من أعضاء مجموعة شركات وردنا "المستخدمون" تشير إلى مستخدمي الموقع عموما و\أو فرادى حسبما يشي السياق. نقوم بالتعامل مع كافة البيانات الشخصية والمعلومات المتعلق بالمستخدم بتوافق تام مع كافة تشريعات حماية الخصوصية ذات العلاقة.
لدى قيامك بإدخال معلومات المستخدم، فأنت توافق بأن نقوم نحن بالاحتفا بمعلومات المستخدم الخاصة بك وذلك عن طريقنا أو عن طريق خدمات شركة تكون طرفا ثالثا يقوم بمعالجة هذه المعلومات بالنيابة عنا.
يجوز لنا أن نستخدم معلومات المستخدم الخاصة بك وذلك حسب بنود سياسة الخصوصية هذه من أجل الأغراض التالية:
إجراء أبحاث السوق، بما في ذلك التحليل الإحصائي المتعلق بسلوك المستخدم، والتي يجوز لنا عرضها على أطراف ثالثة على نحو غير شخصي، وبشكل كلي؛
تمكيننا من الإيفاء بكافة المتطلبات المفروضة علينا قانونيا؛
إرسال مخاطبات دورية إليك (والتي تتضمن رسالة بريد إلكتروني)، بخصوص المواصفات، والمنتجات، والخدمات، والفعاليات، والعروض الخاصة.
يجوز لنا أن نقوم بالإفصاح عن معلومات المستخدم الخاصة بك إلى طرف ثالث:
من أجل أن يقوم الطرف الثالث بإرسال مخاطبات دورية لك بخصوص المواصفات والمنتجات، والخدمات، والفعاليات، والعروض الخاصة بالنيابة عنا؛
في حال قمنا ببيع أو شراء أعمال أو موجودات، وفي هذه الحالة يجوز لنا أن نفص معلومات المستخدم الخاصة بك للشاري أو البائع المحتمل لمثل هذه الأعمال أ الممتلكات؛
في حال تملك طرف ثالث كافة موجوداتها أو معظمها، ففي هذه الحالة تؤول معلومات المستخدم الخاصة بك والتي قمت بتقديمها لنا إلى الطرف الثالث كجزء من الموجودات المنقولة له؛
في حال توجب علينا الإفصاح عن أو مشاركة معلومات المستخدم الخاصة بك من أجل: أ)الانصياع للالتزامات القانونية؛ ب) تطبيق أو تنفيذ الشروط والأحكام و\أو أي اتفاقيات أخرى؛ أو ج) حماية حقوقنا، وملكيتنا، وسلامتنا، وزبائننا، أو مستخدمون آخرون.
قد نقوم بالإفصاح عن معلومات المستخدم الخاصة بك لأي من الشركات المنتمية لنا، والتي قد تتضمن شركاتنا الفرعية وشركتنا القابضة، وشركاتها الفرعية، حيثما كان موقع هذه الشركات في العالم ولأي سبب كان.