وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها أنها لم تقم باتصالات مع الإيرانيين لافتة إلى أنها ستتشاور مع الكونغرس وحلفائها قبل الانخراط مباشرة معهم مؤكدة أنه إذا عادت إيران إلى الالتزام الكامل بالاتفاق النووي فإن الولايات المتحدة الأمريكية مستعدة للقيام بذلك.
وأشارت الخارجية الأمريكية إلى سعيها لتعزيز الاتفاق النووي ليشمل اتفاقات تركز على ملفات كالصواريخ الباليستية وأذرع إيران بالمنطقة.
ورحبت الخارجية الأمريكية باتفاق أبراهام وستبني عليه مؤكدة انه ليس بديلا عن اتفاق السلام الفلسطيني الإسرائيلي.
وأضاف بيان الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تنوي استئناف المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
وفيما يتعلق بالوضع السوري أوضحت وزارة الخا جية الأمريكية أنها ستجدد جهودها للتوصل الى حل سياسي في سوريا بعد التشاور مع حلفائها.
وردنا