وبحسب ما ذكرت خالة جوزيف "سالي فلافيل " ل صحيفة " الغارديان " إنه لايعلم شيئاً عن الوباء المنتشر لأنه دخل في الغيبوبة منذ 10 أشهر والآن بدأ وعيه يتحسن" .
وأضافت لأعلم من أين أبدأ ، قبل سنة لو أخبرني أحدهم بما سيحدث خلال السنة فلا أعتقد أنني كنت سأصدق ، ليس لدي أي فكرة عن كيفية استيعاب جوزيف لما مررنا به جميعاً .
والجدير ذكره أنه قبل تعرضه للحادث كان طالبا متحمساً للموسيقا والرياضة في الولايات وكان من المقرر أن يحصل على جائزة ذهبية من دوق إدنبرة ،حيث أن هذه الجائزة تعترف بإنجازات الشباب
وأفادت خالته للصحيفة :" لايزال أمامنا طريق طويل لنقطعه ، لكن الإنجازات التي قطعها خلال الأسابيع الثلاثة التي مضت كانت مذهلة للغاية ".