حول استراتيجية واشنطن لتطوير الذكاء الاصطناعي والتحكّم به، كتب غليب كوزنيتسوف، في "فزغلياد".
نُشرت كلمة مثيرة للاهتمام لمستشار الأمن القومي الأميركي سوليفان حول آفاق الذكاء الاصطناعي في جامعة الدفاع الوطني.
وقال: "في هذا العالم، سيحدد استخدام الذكاء الاصطناعي المستقبل، وكما كان سيقول الجنرال أيزنهاور، يجب على بلادنا أن تطور عقيدة جديدة لضمان أن يعمل الذكاء الاصطناعي لمصلحتنا وقيمنا، وليس ضدنا".
ماذا ستفعل الولايات المتحدة؟
التنظيم: لقد خلقت الولايات المتحدة "أفضل فضاء تنظيميًا للذكاء الاصطناعي في العالم"، وتعمل الآن على توسيع مبادئها لتشمل الدول الحليفة.
الكوادر: يتعين على الولايات المتحدة أن "تفرغ" العالم من الأشخاص القادرين على العمل في هذا المجال وأن تأخذهم "حيثما أمكن ذلك".
التجهيزات: يجب أن يتم تصنيع جميع "الرقائق المتقدمة" من قبل الشركات الأميركية أو أن يتم التحكم في توزيعها من قبل الولايات المتحدة.
الطاقة الكهربائية: يجب إنشاء بنية تحتية كاملة لتشغيل الذكاء الاصطناعي الحديث في الولايات المتحدة.
"المفوضون" من الحكومة: "يجب على المسؤولين الحكوميين العمل بشكل وثيق مع مطوري الذكاء الاصطناعي في القطاع الخاص لضمان حصولهم على خدمات الأمن السيبراني ومكافحة التجسس في الوقت المناسب للحفاظ على التكنولوجيا الخاصة بهم".