أفاد ممثل الأمم المتحدة في سوريا، اليوم الثلاثاء، بأن لديهم اتصالات مع السلطة الجديدة، ويأمل حل المشكلات كأزمة النازحين.
وقال: "بمجرد استقرار الأوضاع في سوريا سنتمكّن من العمل في مجالات جديدة كالتنمية، ولدينا خطة بأن نأخذ منحى جديدا في مساعدة سوريا اقتصاديا ورفع العقوبات عنها".
وأضاف "مستعدون لتقديم الخدمات الاستشارية بملف حقوق الإنسان والتشريعات ودمج المقاتلين".