وقالت لاغارد، في بيان لها، أن حزمة الاتحاد المعروفة باسم صندوق الاتحاد الأوروبي للجيل القادم، قد تدعم النمو بالفعل هذا العام في حالة تطبيقها وفق تصورات الجدول الزمني الأصلي.
وتابعت أنه من المرجح أن تظل ضغوط الأسعار الكامنة ضعيفة بسبب ضعف الطلب وانخفاض ضغوط الأجور وارتفاع سعر صرف اليورو، وقد تعهدنا بالإبقاء على أوضاع تمويل مواتية ضروري في البيئة الحالية، علماً أن المركزي الأوروبي سيبقي على سياسته النقدية فائقة التيسير.
وأكدت لاغارد، أن تعافي الاقتصاد الأوروبي من الركود الناجم عن جائحة فايروس كورونا تأخر إلى حد ما، لكن من المتوقع أن يتسارع منذ منتصف العام.