دانت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان لها، زيارة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، التي تمت يوم الخميس إلى باحة المسجد الأقصى، معتبرةً إياها "انتهاكًا للوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس".
وقال المتحدث باسم الوزارة في البيان: "في القدس، يؤدي التشكيك المنهجي في الوضع القائم في باحة المسجد إلى خطر تأجيج التوترات بشكل عام".
وأضاف: "تُذكر باريس بضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في الأماكن المقدسة، وتؤكد على أهمية دور الأردن المحدد في هذا الشأن".
يُذكر أن بن غفير، قد زار باحة المسجد الأقصى عدة مرات منذ دخوله الحكومة الإسرائيلية في أواخر 2022، ما أثار موجة من الاستنكار على المستويين المحلي والدولي.