أعلن المتحدث العام باسم الجيش الإسرائيلي إفي ديفرين خلال جولة له في محور موراج: "سنلاحق حماس في كل مكان، ولن نهدأ حتى نعيد آخر المخطوفين"
وأضاف ديفرين أن "الهدف من هذه العملية هو زيادة الضغط على حماس من أجل إعادة المخطوفين إلى ديارهم، وإسقاط حكم حماس، بجناحها العسكري والسلطوي على حد سواء".
وأشار إلى أن "نصب أعيننا طوال الوقت، وهدف أعلى بالنسبة لنا، كل جندي هنا، من قائد القيادة، مرورًا بقادة الفرق وحتى آخر جندي، يفهم هذا الهدف".
وتابع "نحن نعمل في شمال قطاع غزة وجنوبه، حيث نتواجد الآن، وقد فصلنا بين منطقتي خان يونس ورفح. نحن نضرب البنى التحتية لحماس، وهناك إنجازات عديدة تحت الأرض وفوقها، ونضرب سلسلة القيادة التابعة لحماس وسنواصل الضرب بشكل دائم ومتسق".
ولفت إلى أنه "منذ بداية العملية حافظنا على الغموض – وهذا ليس شعارًا، بل جزء من منهجنا، وجزء من العقيدة العملياتية. نحن لا نريد إشراك حماس في ما نقوم به. الآن، بعد أن انتهينا من الفصل هنا، سنكثّف نشاطنا وسنواصل مفاجأتهم".
وختم قائلاً:"حماس تحت الضغط، وسنلاحقها في كل مكان تتواجد فيه – في شمال القطاع، وفي جنوبه، وخارج قطاع غزة – في كل مكان. لن نهدأ حتى نعيد مخطوفينا إلى ديارهم حتى آخرهم – أحياءً وشهداءً على حد سواء".
#عاجل المتحدث العام باسم جيش الدفاع من محور موراج: "سنلاحق حماس في كل مكان، ولن نهدأ حتى نعيد آخر المخطوفين"
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) April 21, 2025
⭕️البريغادير إفي ديفرين: الهدف من هذه العملية هو زيادة الضغط على حماس من أجل إعادة المخطوفين إلى ديارهم، وإسقاط حكم حماس، بجناحها العسكري والسلطوي على حد سواء.… pic.twitter.com/euyWrirt3Y