ذكر مصدر أمني إسرائيلي أن "المعركة مستمرة ما دام حزب الله يخرق الاتفاق"، مؤكداً "رصد محاولات من الحزب لإعادة بناء منظوماته".
وأضاف المصدر أن الضرر الذي تعرض له حزب الله كبير، وأن تعافيه سيستغرق سنوات.
وأشار المصدر إلى أن عمليات الاغتيال ستستمر مستقبلاً، مع متابعة دقيقة لأي قائد جديد في حزب الله، موضحاً أن الاستهدافات تقتصر على الأهداف العسكرية للحزب وليس السياسية.