أعلن وزير العمل محمد حيدر، أننا "انسحبنا من جلسة الحكومة بعد رفض تأجيل المناقشة بورقة توم بارّاك حتى تقديم الجيش خطته في 31 آب/ اغسطس".
كما واشار وزير التنمية الادارية فادي مكي، إلى أنه "اعطى وجهة نظره حول ملف السلاح، وما يحصل حولنا خطير جداً وأكبر من أن نأخذ نحن فيه القرار، وقد انسحبت من جلسة الحكومة لوجود شيء كبير في ورقة الموفد الأميركي توم باراك، وهذا الأمر أكبر من القدرة على التعامل معه".
وقال مكي بعد الانسحاب من جلسة الحكومة في قصر بعبدا: "انسحبت من هذه الجلسة فقط، ولم أعلّق مشاركتي في الحكومة".