أوردت "وكالة الصحافة الفرنسية"، أن "سكان إسطنبول يعيشون هاجس وقوع الزلزال الكبير"، وذلك بعد الزلزال الذي ضرب تركيا في 6 شباط/فبراير الماضي بقوة 7,8 درجات، والذي أسفر عن أكثر من 48 ألف قتيل وخلف خرابا في مناطق بأكملها.
إلى ذلك، اتصل أكثر من 140 ألف شخص ببلدية اسطنبول من أجل فحص مبانيهم.
ويجول خمسون فريقا من المهندسين في المدينة ويفحصون نوعية الخرسانة وقطر قضبان البناء. واذا اعتبروا أن الخطر "مرتفع جدا" فإنه يمكن اتخاذ قرار بهدم المبنى.