كشف أربعة مسؤولين أميركيين أن الولايات المتحدة تدرس مجموعة من الخيارات للتعامل مع فنزويلا، من بينها سيناريوهات تهدف إلى زيادة الضغوط على حكومة الرئيس نيكولاس مادورو، بما في ذلك احتمال السعي إلى تغييرها، في ظل استمرار التوتر السياسي وتدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في البلاد.
وبحسب المصادر، فإن الإدارة الأميركية تبحث بدائل متعددة تشمل أدوات دبلوماسية واقتصادية وأمنية، في محاولة لإعادة رسم سياستها تجاه كراكاس، وسط قلق متزايد من ما تصفه واشنطن بتراجع الديمقراطية وتفاقم الأزمات الداخلية في فنزويلا.


