وأوضحت الفنانة رولا شامية بأنها لن تفكر في تبني طفل صغير، لأن في الأمر إجحافا في حقه كونها في سن 42 سنة، وبالتالي عند بلوغه سن العشرين ستكون هي قد هرمت، مبينة أنها تمارس الأمومة مع أولاد شقيقتها بعد حرمانها منها.
وصرحت شامية، أنها عاشت في حياتها العديد من العلاقات العاطفية الجميلة التي استمر البعض منها أربع وخمس سنوات، إلا أن الوقت كان يمضي وتنتهي العلاقة دون اتخاذ قرار الارتباط.
وأجابت شامية عن سؤال علاقتها بالممثل عادل كرم : سوء التفاهم قد انتهى.. هناك من حاول الاصطياد بالماء العكر، إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل، بخاصة أنها تعتبره كواحد من أفراد عائلتها، إذ أن صداقتهما تمتد منذ حوالى 26 سنة، كما أنه بحكم تواجدهما شبه الدائم سويًا، انتشرت العديد من الشائعات التي تحدثت حول طبيعة العلاقة التي تجمعهما.
وأضافت الفنانة رولا أن المياه عادت إلى مجاريها، منوّهة إلى أنهما عندما اختلفا، ألغيا متابعة بعضهما على الإنستغرام، و قد فاتهما إعادتها بعد عودة العلاقات.
وتحدثت شامية عن موضوع وضع اسمها في فيلم مخلّ بالآداب، ولم تكشف عن اسم الممثلة التي تشك في أن لها صلة بالموضوع، لافتة إلى أن لا شيء يستحق في هذه الحياة، حيث قالت :"يلي عملت هالشغلة الوسخة اكيد الله ردلها اياها، الله يصطفل بكل حدا بيضمر الشرّ لشخص غيره".
وأظهرت الفنانة رولا انزعاجها ممن تكلم عن بُعد والدتها عنها، فهي كانت تعيش في مصر بعد طلاقها من والدها، مؤكدة على أنها كانت تتواصل معها دائما وتزورها بشكل مستمر، ورفضت الحديث الذي تم تداوله عن عدم حزنها عليها عند وفاتها في أبريل الماضي، وعادت لمتابعة حياتها بشكل طبيعي معلقة: "كتير بشع هالفجور".
وكانت الفنانة رولا شامية قد تمنت أن يكون بينها وبين الفنان المصري آسر ياسين، مشهد رومانسي حميمي، فهي تعتبره رجل قوي، وأن الفنان الذي أحبته وتصفه ب "الكراش" هو الفنان اللبناني فارس كرم، مبيّنة بأنها تحب مظهره وملابسه كثيرًا.