قالت صحيفة وول ستريت جورنال أمس الأحد نقلا عن مسؤولين أميركيين إن مواطنين صينيين، يظهرون أحيانا كسائحين، تسللوا إلى قواعد عسكرية ومواقع حساسة أخرى في الولايات المتحدة في نحو 100 واقعة خلال الأعوام القليلة الماضية.
ووصف المسؤولون تلك الوقائع بأنها تهديدات تجسس محتملة.
وذكرت الصحيفة أن وزارة الدفاع ومكتب التحقيقات الاتحادي وأجهزة أخرى أجرت مراجعة في العام الماضي في محاولة لحصر تلك الوقائع، التي شملت اقتحام للبوابات، بسبب محاولات دخول قواعد تابعة للجيش الأميركي بدون تصريح ملائم.