كعادته بعد كل غارة، قصد الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة الموقع الذي تصاعد منه الدخان ليكتشف أن المبنى الذي يقيم فيه وأسرته المؤلفة من 15 فردا قد سوي بالارض، وبالتالي لم ينجو أي من أفراد عائلته.
كعادته بعد كل غارة، قصد الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة الموقع الذي تصاعد منه الدخان ليكتشف أن المبنى الذي يقيم فيه وأسرته المؤلفة من 15 فردا قد سوي بالارض، وبالتالي لم ينجو أي من أفراد عائلته.