تكشفت حقائق جديدة عن الرهينة الاسرائيلية المفرج عنها من قبل "حماس" يوخيفيد ليفشيتس (85 عاما)، والتي لفت الفيديو الأخير لها كيف أنها حرصت على وداع خاطفيها والسلام عليهم.
وبحسب المعلومات، فإن المسنة من مؤسسي حركة "النساء يصنعن السلام"، وعملت أثناء الأحداث لنقل الجرحى والمصابين من الطرفين.
وكانت أثارت الرهينة غضب إسرائيل لأنها وصفت معاملة خاطفيها بالحسنة.كما تحدثت كيف أخذها خاطفوها على دراجة نارية من كيبوتس “نير عوز” إلى قطاع غزة في 7 أكتوبر ومن ثم إلى “شبكة” من الأنفاق، واتهمت القيادة الإسرائيلية بإخفاقات جعلت منها وآخرين “كبش فداء”، ولاسيما أن زوجها لا يزال بين رهائن حماس في غزة.