منوعات

بعد أن كانت مشوشة ولا تعرف ميولها .. رهف القنون تتصدر من جديد

نفت الناشطة السعودية رهف القنون الأنباء التي تتداول عنها عبر منصات التواصل الاجتماعي، بأنها تعيش أيام صعبة وقاسية، وذلك عقب إعلانها الانفصال عن والد طفلتها الكونغولي لوفولو راندي، بحجة أنها أصبحت إنسانة مشوشة جنسيًا، ولا تعرف ميولها للفتاة أم للرجل، حيث أعلنت لمتابعيها أنها لم تخسر أبدًا وما فعلته مجرد انتقال وتم استبداله بشيء أفضل.

بعد أن كانت مشوشة ولا تعرف ميولها .. رهف القنون تتصدر من جديد

وكتبت القنون عبر خاصية القصص المصورة في موقع "إنستغرام"، مشيرة إلى أنا ما فقدته في الحياة تستبدله بشيء أفضل. وقالت رهف القنون في رسالتها: "أفضل شيء في الحياة هو أن كل شيء فقدته، تم استبداله بشيء أفضل.. أنا لا أخسر أبدًا، فهو مجرد انتقال".

وأثار حديث الناشطة ضجًة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث فسرها البعض أنها ربما وجدت ما كانت تبحث عنه وهي "الحبيبة" بعد أن اعترفت مؤخرًا بأنها تبحث عن حبيبة للدخول معها في علاقة عاطفية، وذلك عقب الانفصال.

كما ظن البعض الأخر أن هذه الرسالة تشير إلى أنها ما زالت مشوشة ولم تستقر بعد. حيث كانت رهف القنون قد أعترفت أنها تبحث عن "حبيبة، إذْ أوضحت أن البعض يواسونها منذ إعلان الانفصال عن والد طفلتها ظنًا منهم أنها حزينة على فراق الحبيب، مبينًة أن البعض نسي أنها تركت أهلها.

وكتبت القنون عبر حسابها الخاص على موقع "سناب شات" رسالة قالت فيها: "لما الناس يحسبوني حزينة عشاني تركت الحبيب رقم عشرين، وناسيين إني قدرت أترك أهلي". مضيفة بالقول: "مستحية اعترف بس ترا جالسة أدور على حبيبة".

ويشار إلى أن الناشطة السعودية قامت مؤخرًا بحذف جميع الصور التي كانت تجمعها بوالد طفلتها لوفولو راندي، من حسابها الرسمي على “إنستغرام”، بينما اتخذ الآخر رد الفعل ذاته ولم يعد في حسابيهما أي صور تخص علاقتهما بالرغم من حالة التوافق التي كانت ظاهرة في كل مناسبة تجمعهما.

يقرأون الآن