أشار الأمين العام للجهاد الإسلامي زياد النخالة، اليوم الثلاثاء، إلى أنّ "أسلوب المفاوضات بشأن الرهائن الإسرائيليين، قد يدفع الحركة للإنسحاب من أي اتفاق".
وقال في بيان: "إنّ الحركة قد تحتفظ بالرهائن الذين تحتجزهم لظروف أفضل".
وأردف: "طريقة المفاوضات التي تتعلق بأسرى العدو لدينا، وردود فعله من المحتمل أن تدفع حركة الجهاد لأن تكون خارج الصفقة، التي يتم الحديث عنها في وسائل الإعلام، وتحتفظ بما لديها من الأسرى لظروف أفضل".