ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية اليوم الأحد أنه "تم الإفراج مؤقتا عن صحافيتين إيرانيتين كانتا مسجونتين بتهم تتعلق بالاحتجاجات التي شهدتها البلاد في عامي 2022 و2023".
وقالت وسائل إعلام رسمية: "بعد 17 شهرا في السجن، تم الإفراج مؤقتا عن الصحافيتين بعد دفع الكفالة في انتظار حكم الاستئناف، ومُنعتا من مغادرة البلاد".
وأمرت محكمة ثورية إيرانية في تشرين الأول/ أكتوبر بسجن نيلوفر حامدي وإلهه محمدي لمدة 13 و12 عاما على الترتيب بسبب تغطيتهما وفاة الشابة الكردية مهسا أميني في أثناء احتجازها مما أثار احتجاجات في شتى أنحاء البلاد.