اندلعت أعمال شغب متفرقة في عدد من أحياء باريس بعد اعلان فوز حزب اليمين المتطرف في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية.
أعمال #شغب في #باريس بعد إعلان نتائج فوز #اليمين الفرنسي pic.twitter.com/gcxeABeOJX
— Akhbar Al Yawm (@akhbaralyawm) June 30, 2024
وأشار رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال، في تعليقه على الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية، الى أنه يجب علينا منع حصول الأسوأ وعلى المجتمع الوقوف في وجه المشاريع المظلمة للتطرف. وأكد أنه يجب منع اليمين المتطرف من تحقيق أغلبية مطلقة في البرلمان.
Islamic Terror in France Elections
— Sunanda Roy ? (@SaffronSunanda) July 1, 2024
Just after Marine Le Pen, a right wing french politician won the first round of elections,
Muslims started rioting, burning public properties while chanting Allahu Akbar.
Most of them are illegal immigrants accepted by the French left wing… pic.twitter.com/ruojoFbx8G
وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قد دعا الى تحالف ديمقراطي وجمهوري واسع في الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية في مواجهة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، بعد تصدره نتائج الدورة الأولى.
وقال ماكرون في تصريح مكتوب إن المشاركة الكبيرة في الدورة الاولى تظهر أهمية هذا التصويت بالنسبة الى جميع مواطنينا، وإرادة توضيح الوضع السياسي، مضيفا "في مواجهة التجمع الوطني، إنه الآن وقت تحالف واسع (يكون) بوضوح ديمقراطيا وجمهوريا في الدورة الثانية.
وتصدر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاؤه نتائج الدورة الاولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا.
وتقدم اليمين المتطرف تحالف اليسار او الجبهة الشعبية الوطنية (ما بين 28,5 و29,1 في المئة) وكذلك معسكر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون (20,5 الى 21,5 في المئة)، وفق هذه التقديرات.
وقد ينال التجمع الوطني غالبية نسبية كبيرة في الجمعية الوطنية وربما غالبية مطلقة وفق توقعات ثلاثة مراكز.