انتهى الأولمبياد في باريس، لكن الفلسطيني محمود الغرباوي ما زال يلعب "الباركور" في الشوارع وبين أشباه البيوت المحطمة في غزة عساه يلفت انتباه الرياضيين العالميين الى قدراته المميزة من مدينته التي دُمرت بعد هجوم السابع من أكتوبر.
انتهى الأولمبياد في باريس، لكن الفلسطيني محمود الغرباوي ما زال يلعب "الباركور" في الشوارع وبين أشباه البيوت المحطمة في غزة عساه يلفت انتباه الرياضيين العالميين الى قدراته المميزة من مدينته التي دُمرت بعد هجوم السابع من أكتوبر.