استعرضت وهبي من خلاله شرائها لأحذية باهظة الثمن من ماركتين مختلفين هما شانيل وNike الشهيرتين وقالت ممازحة انها ستعلن افلاسها قريبا، بسبب صديقها الذي يقوم بتشجيعها على الشراء من هذه الماركات.
حيث تعرضت هيفاء وهبي بعد نشرها للفيديو لموجة من الانتقادات حيث سألها البعض ما الغاية من استعراض أموالها والشعب اللبناني يعاني من الويلات والظروف المعيشية الصعبة.
ما حصل مع وهبي والهجوم عليها، حصل مع الفنان عاصي الحلاني وابنه الوليد، حين أخذا لقاح كوروا في دبي، وأحيائهما حفلتين في لبنان رغم انتشار فايروس كورونا.
هيفاء وهبي لم تقوم بسرقة الأموال العامة للدولة ولا ترأس أي حزب، وإنما جمعت أموالها وثروتها من تعبها وعملها، ومن حقها أن تعيش كما تريد.