أفادت وسائل إعلام برازيلية بأن المسؤولين يعتقدون أنهم اكتشفوا أكبر معمرة سنًا على قيد الحياة في العالم، تبلغ من العمر 121 عامًا، وذلك لدى حضور فريق طبي إليها لعالجها في منزلها.
وتمّ التوصل إلى هذا الاكتشاف عندما تنقل فريق طبي إلى مقر إقامة ماريا غوميز دوس ريس في بوم جيسوس دا لابا بالبرازيل، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل".
وولدت غوميز دوس ريس في 16 حزيران عام 1900 في قرية بوم جيسوس دا لابا في بيلا فيستا، وفقاً لشهادة ميلادها.
وأشار موقع إخباري برازيلي إلى أنّ جميع أطفال غوميز توفوا وهي تعيش الآن مع حفيدتها سيليا غوميز.
ولتأكيد مكان غوميز دوس ريس في قائمة المعمرين، سيطلب منها أو عائلتها دفع 4 آلاف ريال برازيلي (نحو 800 دولار)، وتقديم المستندات القانونية التي تثبت سنها لموسوعة "غينيس".