حيث اتصل بأحد معارفه الذي بدوره أعلم القوى الأمنية بالجريمة ، كما تبين بعد قيامه بخنقها بأنه قام بتغطية وجهها وأعاد ترتيب المنزل بأعصاب باردة .
ويذكر أن بين المغدورة وزوجها بضع سنوات وبعد أنهما ارتبطا بأشهر ظهر مدى إجرامه وتوحشه ، وأنها كانت تتعرض للضرب على يد زوجها بحسب ماذكر والدها "محمد كنجو" مؤكدا تقديمها شكوى ضده أمام مفرزة بيروت القضائية ، منتظرة الحصول على الطلاق ، وعندما اطلعنا على تعنيفه لها وحاصرته بالشكوى ضده كان رده بارتكاب جريمته ومن ثم الفرار فكيف استطاع ؟!