11 شهرًا مرّوا على الحادث الذي هدّد مسيرة الممثلة ريتا حرب. فبالرغم من شدّة تأثيره على جسدها ألا أنّها خرجت منه حيّة. شهورٌ صعبة عاشتها، حيث اختبرت فيها تناقضات وتحدّيات مهنية وإنسانية ومصيرية على حدّ قولها.
وعبر منشور على صفحتها الرسمية على انستغرام، قالت ريتا:"بعد 11 شهر غياب رجعت على بيروت.. أشهر مرّت إختبرت فيها تناقضات وتحديات مهنية وإنسانية ومصيرية غيرتني كتير.. إنتهى التصوير ودايماً بسأل ليش كان ثمن هالعمل تجربة حياة وموت".
ووعدت جمهورها بمسلسها المقبل الذي وصفته بمثابة انقلاب في كل حياتها. وختمت منشورها بجملة: "يا رب يكون النجاح كبير على قد كل الوجع وكل هالتغيير".