يصوّت الجمهوريون مبكراً من جديد بتشجيع من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، حيث توافد الناخبون إلى لجان الاقتراع بأنفسهم للتصويت قبل يوم الانتخابات والمساعدة في تحطيم الأرقام القياسية في التصويت قبل نوفمبر في ولايات رئيسية مثل جورجيا ونورث كارولينا.
ويأمل الحزب الجمهوري في أن يصلح هذا من مشكلة تقنية يلقي بعض أعضاء الحزب باللائمة عليها في خسارة الحزب للانتخابات الرئاسية في 2022 وانتخابات رئيسية في نفس العام.
وغالبا ما ترغب الحملات الانتخابية في أن يدلي الناخبون بأصواتهم قبل يوم الانتخابات بحيث تركز مواردها على الحصول على المزيد من المؤيدين الهامشيين للتوجه إلى مراكز الاقتراع في اللحظة الأخيرة.