أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إرسال بلاده وفدا إلى دمشق للقاء السلطات السورية المؤقتة.
وقال: "المسؤولون البريطانيون سيجتمعون مع السلطات الجديدة في سوريا".
وتسعى دول الاتحاد الأوروبي للتوافق على "خريطة طريق" لكيفية تعاملها مع السلطات السورية التي تسلمت زمام الأمور في سوريا بعد السقوط السريع لنظام الرئيس السابق بشار الأسد؛ لذا عجّلت، جماعياً وفرادى، بإرسال مبعوثين إلى دمشق لتفحص الوضع والتعرف على السلطات الجديدة.