قتل عنصران في غرفة العمليات التابعة لقوى الأمن الداخلي "الأسايش"، جراء انفجار لغم أرضي على محور جسر قره قوزاق بريف حلب، بحسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ووفق توثيقات "المرصد السوري"، منذ بدء التصعيد في 12 كانون الأول 2024، بلغ عدد القتلى 661 شخصاً، وهم:
66 مدنياً (9 سيدات و11 أطفال وصحفي).
485 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا، بينهم رقيب في الجيش التركي.
106 عنصرًا من قوات "قسد" والتشكيلات العسكرية التابعة لها، بينهم قيادي، جراء الاستهدافات البرية والطيران المسيّر.
4 من القوات التركية.
وتُمثل الهجمات التركية الأخيرة تصعيداً غير مسبوق، في وقت تحاول فيه أنقرة فرض واقع ميداني جديد، وسط دعوات متزايدة لإيقاف التصعيد.