شهد مقام السيدة زينب (عليها السلام) في سوريا تطورًا مفاجئًا، حيث تمت إزالة الرايات والشعارات، بما فيها راية “يا زينب”، بعد يوم واحد فقط من رفعها.
وأثار هذا الإجراء احتجاجات واسعة، وخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن إزالة الرايات تمثل مساسًا بالرمزية الدينية للمقام، الذي يُعد من أهم المزارات الشيعية في سوريا.
الشيخ ايمن الأحمد
وتوضيحا لما جرى تحدث من داخل صحن السيدة زينب في سوريا، الشيخ ايمن الأحمد الذي نفى أن يكون ذلك من باب الاستفزاز انما "السيدة زينب لا تحتاج إلى راية او قطعة قماش، وما حدث هو نتيجة المهاترات التي تحصل عبر التواصل، كما أن انزال الراية فيه درئ للفتنة .. البعض تسلح بانها كانت راية ترفع في كذا مكان".