أعلن المدّعي العام الفنزويلي طارق وليام صعب، الحكم على رجلٍ يدعى ماتياس سالازار بالسجن بتهمة إحتجاز إمرأة والإعتداء عليها جنسيًا لمدّة 31 عامًا. وقال إنّ الرجل "أبقى إحدى ضحاياه أسيرة لأكثر من 30 عامًا من أجل الإعتداء عليها جنسيًا".
وحُكم عليه بالسجن 17 عامًا وشهرين بتهمة العنف الجنسي والتهديد والعنف النفسي.
وإندلعت القضية، التي أثارت صدمة قوية في فنزويلا، بعد أن فرّت امرأة تُعرف باسم موريلا ليون من الشقة التي كانت محتجزة فيها، في قريةٍ بالقرب من مدينة ماراكاي وسط شمالي فنزويلا. وتبيّن لاحقًا أنّها قد أنجبت منه طفلًا.