التاريخ يدور ويحرق نفسه، بدءا من إقدام الفرنسيين على إحراق مكتبة جامعة الجزائر عام 1962، وصولا الى إقدام محتجين متضامنين مع الشاب الجزائري الذي قتل على يدي شرطي فرنسي، الى إحراق أكبر مكتبة عامة في مارسيليا، اليوم الجمعة، في فورة غضب الشارع الذي أطلق جرس إنذار العنصرية المتجذرة لدى العديد من الجنود الفرنسيين.
إحراق أكبر مكتبة في مارسيليا في #فرنسا_تحترق pic.twitter.com/UqaYczYJsk
— الأحداث العالمية (@A7DATH_M) June 30, 2023