عُلم أن معظم السفراء الأوروبيين تجنبوا طلب مواعيد من مرجعيات سياسية وروحية، كي لا يتكرر ما حصل مع السفيرة الأميركية دوروثي شيا، التي اضطرت الى الغاء زيارتها لدار الفتوى، وفقا لما جاء في صحيفة النهار.
عُلم أن معظم السفراء الأوروبيين تجنبوا طلب مواعيد من مرجعيات سياسية وروحية، كي لا يتكرر ما حصل مع السفيرة الأميركية دوروثي شيا، التي اضطرت الى الغاء زيارتها لدار الفتوى، وفقا لما جاء في صحيفة النهار.