أكد عضو مجلس الحرب الاسرائيلي بيني غانتس أنه "سيتم نقل المساعدات إلى غزة عبر دول عربية مع ضمان عدم وصولها لحماس".
وقال: "ثمة محاولات للتوصل لاتفاق لتبادل الأسرى ولن نتوانى عن أي فرصة لإعادة أبنائنا. وعلى الجيش الإسرائيلي استكمال أهدافه العسكرية في غزة. كما سنواصل القتال في الشمال ضد حزب الله وسنستمر حتى إعادة الأمن للسكان هناك".
وقدم غانتس الشكر للإدارة الأميركية لمنعها قرار وقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف: "مهمتنا السيطرة الأمنية الكاملة على غزة ولا نريد سيطرة مدنية فقط. أما العملية العسكرية في رفح، فستبدأ حتى خلال رمضان بعد إجلاء السكان إن لم نتوصل إلى صفقة".