نفذ نواب ومحامون وناشطون اعتصامًا أمام مدخل قصر العدل في بيروت، تضامنًا مع المحامين واصف الحركة وعلي عبّاس وبيار الجميّل، الذين استدعوا من قبل نقابة المحامين للإستماع إليهم، بناءً على كتاب وجهه للنقابة المحامي العام الإستئنافي في بيروت القاضي زاهر حمادة، وطلب فيه إعطاء الإذن لملاحقة المحامين المذكورين بجرم "تحقير القضاء".
وخلال الوقفة التضامنية، سجّل إشكال بين الجيش اللّبناني والمتظاهرين، تخلّله التعرّض بالضرب للنائب ملحم خلف ومنعه من دخول قصر العدل.