رأت حركة "حماس" أن "إقرار المجلس الأمني الصهيوني توسيع الإستيطان، إعلان عملي لخطة سموتريتش السيطرة على الضفة الغربية".
وأشارت الحركة إلى أن "الإجراءات الفاشية تتطلب موقفًا فلسطينيًا موحدًا برفضها والتصدي لها ومواجهة سياسات حكومة المتطرفين الصهاينة".
وقالت: "على المجتمع الدولي وقف هذه الإجراءات التي تهدف لتصفية قضية شعبنا والإعتداء على حقه في أرضه وتقرير مصيره".