تطرح في أروقة الحزب الديمقراطي الأميركي بدائل للرئيس جو بايدن، بعد انسحابه من خوض سباق الرئاسة التي ستجرى في تشرين الثاني المقبل.
كامالا هاريس
نائبة الرئيس كامالا هاريس من الأسماء التي طرحت بحكم منصبها الحالي، لكن هناك من يتخوف من فشلها بسبب افتقارها للشعبية اللازمة.
غافين نيوسوم
يعد حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم أحد أبرز الأسماء المتدولة لخلافة بايدن، وكان قبلها تولى منصب نائب حاكم الولاية منذ 2011.
مارك كيلي
عمل سابقا رائد فضاء في وكالة ناسا.
ويس مور
تمكن من انهاء 8 سنوات من حكم الحزب الجمهوري للولاية.
جوش شابيرو
شغل سابقا منصب المدعي العام لولاية بنسيلفانيا.
غريتشين ويتمر
حاكمة ولاية ميشيغن منذ 2019
تعد من قيادت الحزب الديمقراطي وتحكم الولاية منذ عام 2019.
قلق الجمهوريين من هاريس
باتت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي، مصدر قلق للجهات المتبرعة للحزب الجمهوري في الوقت الذي بدأ فيه عدد من كبار الشخصيات في الحزب الديمقراطي في الاصطفاف خلفها. ويقول ديمقراطيون بارزون إن هاريس ستكون الخليفة الطبيعي للرئيس جو بايدن.
وإذا أصبحت هاريس (59 عاما)، وهي عضو سابق بمجلس الشيوخ الأميركي وسبق أن شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا، مرشحة الحزب الديمقراطي، وفازت في انتخابات تشرين الثاني، ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة، وهي حاليا أول أميركية من أصل إفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس.